ثوبان خادم الرسول صلى الله عليه و سلَّم
ثوبان خادم الرسول صلى الله عليه و سلَّم ًكان ثوبان خادم الرسول مريضاً بِشدَّة فأصفر لونه و ذبل جسمه و غارت عيناه فسأله النبي ما لِي اراك مهموماً حزيناً هزيلاً كئيباً. أمريض أنت يا ثوبان ؟ قال و الل...
ثوبان خادم الرسول صلى الله عليه و سلَّم ًكان ثوبان خادم الرسول مريضاً بِشدَّة فأصفر لونه و ذبل جسمه و غارت عيناه فسأله النبي ما لِي اراك مهموماً حزيناً هزيلاً كئيباً. أمريض أنت يا ثوبان ؟ قال و الل...
شبكات التواصل الإجتماعي تزرع الخوف و تقتل السعادة هل شبكات التواصل الإجتماعي تزرع القلق و الخوف و الإكتئاب و الشعور بِالضياع. هذا ما أثبتته دراسة أمريكية حيث ذكرت الصُحُف إنَّكَ لو أن إستخدامك لِشبكات...
فوائد الليمون مع الماء الليم الحامض 1. بِهِ الكثِير مِن المُغذِّيات النباتِيَّة 2. يُؤدِّي إلى تخفِيض الدهُون النباتِيَّة 3. يحتوِي على الكثِير مِن فيتامِين سي 4. يقوُم بِتقلِيل الكُولِيسترول 5. يُؤدِ...
عمر الأنبياء النبِي و عُمرهُ عِندما توفى النبِي مُحمَّد صلى الله عليه و سلَّم 63 عاماً النبِي عِيسى صلى الله عليه و سلَّم 33 عاماً النبِي يحيَ صلى الله عليه و سلَّم النبِي لُوط صلى الله عليه و سلَّم 8...
أبو محذورة مؤذن النبي بينما سيدنا بـلال يؤذن لصلاة الظهر، كان أبو محـذورة المشرك يؤذن لغنمه بصوته الجميل ليستهزئ بالمسلمين. فسمع النبي صلى الله عليه و سلَّم شخصاً يستهزئ بالآذان ممن يرعون الغنم، فأمر ...
فن التجاهل الحياة جمِيلة و مُمتِعةً و عِيشها كما تُرِيد و تجنَّب ما نهاكَ اللهُ عنها لِكي تنعم بِحياتك بِالدُنيا و فِي مماتكَ. لِذا فن التجاهل يكُون فنَّاً لا يعرِف قِيمتهُ إلَّا شخصاً يعِيشهُ. لِذا ...
لماذا ضرب الله مثلاً في البعوضة تعجب الكافرون. و قالُوا كيف يليق بخالق الكون أن يضرب مثلاً بحشرة صغيرة. قال الله تعالى ” و أما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا ” و بعد مرور أكثر مِن 142...
عادات مشتركة لدى الشعوب الاسلامية في عيد الأضحى يشترك المسلمون فِي البُلدان العربِيَّة و تُركِيا و باكِستان و مالِيزِيا و أفغانِستان و إندونيسيا و النيجر و و مالي و غير ذلِك مِن بُلدان المُسلِمِين بال...
مشروع توصيل الطلبات تُعتبر أنشطة التوصِيل السرِيع لِلطلبات الأكثر تداولًا فِي ساحة الأعمال الناشِئة. أوَّل خِدمة توصِيل للطعام بدأت بِعام 1994م بِأمرِيكا و هِيَ شرِكة النادِل العالمِي، و هِيَ لا تزال ...