الإمام البخاري
جمعَ 600 ألف حديث و حفِظ منها 200 ألف حديث نبوِي
طاف المشرق و المغرِب و تنقَّل بين حواضر الإسلام
عكف 16 سنة يكتب أحاديث المصطفى صلَّ الله عليهِ و سلَّم الصحيحة
كان يغتسل و يُصلِّي ركعتين لكل حديث يُدخله فِي كتابه
أوَّل من جمع صحيح الأحاديث في مصنف مستقل
إمام الأئمة و شيخ الحُفَّاظ و أمِير المؤمنين في الحديث النبوِي
أقرَّ له العلماء و شهدت له الدنيا و وضع له القبول
ملأ كتابه الآفاق و قرأهُ الملايين و حفِظهُ مئات الآلاف
يُعتبر كِتابهُ المرجع الأول للمسلمين فِي الحدِيث النبوِي و السُنَّة النبوِيَّة و يأتِي بعد القُرآن الكرِيم
أحد عباقرة الدنيا و أذكياء الدهر و أعاجيب الزمان
صاحِب عبادة و خشية و ذُو مروءة و فضل وصدق وهيبة
فِي كل ثانية يُذكر اسمه و يُقرأ كتابه و يُدعى له بالرحمة
إنه الإمام التقي الزكي محمد بن إسماعيل البخاري جزاهُ اللهُ خيراً
اللهُمَ إرحم الإمام البخـاري و أعلِي درجتهُ